
- ندوة وفاء في مجلس حمد الجاسر
- محددات ورؤى في الشخصية التاريخ
- قراءة في ملامح بعض الممالك الق
- كتاب قادة البترول.. نحو قراءة
- إضاءات على الهمداني وكتابيه ال
- ريادة الشيخ حمد الجاسر في مجال
- مسيرة الزراعة العضوية في الممل
- المبخوت يتحدث عن تاريخ تأسيس ا
- المركز يختتم نشاطه المنبري لهذ
- محبو المنقور يستذكرون جهوده وم
- القشعمي يستعرض مسيرة الفريح ال
- د. عدي الحربش في قراءة عصرية ل
- التداولية والحجاج بين النظرية
- أثر الحالة الصحية في نتاج الأد
- تركي بن فهد آل سعود يحذر الكتّ
- العلاقة بين الأدب والأخلاق كال
- المطْرف يشدّد على ضرورة العناي
- التّعاون الثّقافيّ العراقيّ ال
- توفير الأمن يعد الركيزة الأولى
- قمّة العشرين في الرّياض: الآفا
- التنوّع الأحيائيّ في المملكة ا
- دقّات قلب بني الإنسان: طوارق ا
- العصيميّ: لابدّ من بناء بيت خب
- جرير الخَطَفى في مجلس حمد الجا
- روائع التّراث الطبيعيّ في شمال
- تطبيقات نظم المعلومات الجغرافي
- رؤية قرآنية للسنن الإلهيّة للت
- العماري في مجلس حمد الجاسر ينف
- الحربش في مجلس حمد الجاسر: مت
- شعر مذحج في الجاهلية والإسلام
- الباحث وخبير النباتات: حميد ال
- "سبل الوقاية من السرطان"
- بالتعاون مع أمانة جائزة الملك
- دارة العرب تنظّم ندوة علميّة ت
- بمناسبة اليوم الوطني 89: د. عب
- العوّاد يقدّم لمحة تاريخية عن
- دارة العرب تختتم نشاطها المنبر
- الشاعر حمد الحجّيّ في دارة الع
- التطوير سمة لمجلة اليمامة منذ
- الأقمار الصناعية ودورها في حيا
- ابن لعبون في دارة العرب: الربع
- إصدارات العلّامة حمد الجاسر في
- اللغة العربية وتحدّيات الحاضر
- مذكّرات يوسف ياسين
- معجم الأماكن الجغرافية في البح
- رحلة بلجريف إلى وسط الجزيرة ا
- صحيح البخاري: قراءة في التّاري
- الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدا
- بلدانيات الراحل عبدالله الشايع
- د. الفلاح: كتاب الفسْر لابن جن
- : رؤى وأفكار حول التعليم العال
- مؤلفات الشيخ محمد بن عبدالوهاب
- الأديب عبدالرحمن العبيّد .. سي
- موقع مؤسسة فلسطين الدولية في ا
- حمد الجاسر مجددًا في كتابة الت
- إسبانيا والأندلس، جناية تاريخ
- "دارة العرب" تستهل برنامجها ال
- د. محمد الزير يتحدث عن القصص ف
- الجوانب الخفية من السيرة الباز
- اللغة أخطر الأدوات التي تشكّل
- الروائي الإماراتي عبدالله النع
- د. صالح السنيدي يتحدث عن أهداف
- الخبير الاقتصادي د. إحسان بوحل
- «الأمن الفكري» مشروع يحتاج حرا
- تعليم العلوم بالعربية في جميع
- د. البقاعي يقدِّم رؤية جديدة ل
- مركز حمد الجاسر الثقافي ينظم
- الاجتهاد الفقهي بين النص والمص
- الأمة العربية والتحدِّيات الاس
- "آل الشيخ" يدعو المؤسَّسات الت
- د. عبداللطيف الحسن: بِذْرة الإ
- الدكتور صالح الشثري يتحدث عن ص
- "بحاح" في مجلس حمد الجاسر: لا
- الشيخ المغلوث: أول مجمع مسكوني
- في مجلس حمد الجاسر: آل مريع ي
- السُّلَمِي يتحدث عن الإعلام بي
- السبعون من العمر في حقول الشعر
- د. الخضر عبدالباقي: لمحاتٍ عن
- ندوة في "مجلس حمد الجاسر" عن س
- فؤاد حمزة أثرى المكتبة التاريخ
- اللواء المتقاعد عبدالقادر كمال
- المعضلة الأساسية التي تُعاني م
- د. الردادي يتحدث عن فخري باشا
- د. البازعي في مجلس حمد الجاسر:
- د. الخريِّف يطالب بإنجاز السي
- د. الربيِّع يتحدَّث عن "موسوعة
- باحث آثار: النقوش الأثرية في د
- الجدل الفكري في مجلة "صوت البح
- الدكتور عز الدين موسى: الهجرة
- «المسابلة» ترابط تاريخي بين ال
- د. الهدلق يتحدث عن الإنسان في
- د. الشبيلي: الفرَج رائد الملاح
- مجلس الجاسر يستذكر الجهيمان عب
- الوطنية والحوار في فكر الشيخ ص
- بحضور القنصل الياباني الأحمدي
- ندوة عن معالي الدكتور سليمان ا
- اللغة والإعلام: هدمٌ أم بناء؟
- ندوة عن الدكتور عبدالله بن يوس
- ندوة علمية في مجلس حمد الجاسر
- د. الشبيلي: :عناية العلامة حمد
- "العلاقات الثقافية بين المملكة
- أهمية الثقافة العلمية للمجتمع
- الوضع الإنساني في اليمن ودور م
- د. عائض الردادي يتحدَّث عن الد
- د. الخريف في مجلس الجاسر: السع
- الأُسَر السعودية في الكويت ودو
- وسائل التواصل الاجتماعي وتأثير
- اللسانيات التطبيقية: تعريفها و
- د. يحيى أبو الخير في مجلس حمد
- التاريخ السياسي والاقتصادي لمح
- د. معراج مرزا في مجلس الجاسر ي
- د. السعدي يتحدث في مجلس الجاسر
- د. فائز الحربي يتحدَّث عن "خيب
- الباحث محمد الخيَّال يتحدث عن
- د. جلال الدين محمد صالح في مجل
- ملامح من العلاقات بين الغرب وا
- د. البقاعي في مجلس حمد الجاسر
- روَّاد ومؤرِّخون في مجلس حمد ا
- د. عبدالعزيز العُمَري يناقش تج
- الدكتور حمد الدخيل يتحدث عن تج
- إشكالية العلاقة بين الشرق والغ
- الأقليات المسلمة في أوروبا
- الأوبئة بين الماضي والحاضر
- ندوة علمية عن معالي الدكتور نا
- رجال حول المؤسس: محمد بن إبراه
- الوضع النفطي: الحاضر والمستقبل
- الفائز يستجهن غياب الإعلام في
- الدكتور يوسف الشبيلي يتحدث عن
- الأدب السعودي في معاجم البابطي
- د. الدخيل في مجلس حمد الجاسر:
- التطور والتخلف على خط التماس:
- ندوة عن الأديب علي أبو السعود
- الداء والدواء بين الأطباء والأ
- لقاء تلفزيوني مع مدير عام مركز
- ندوة عن الدكتور راشد المبارك ر
- ندوة عن الناقد والكاتب عابد خز
- د. علي الحمود: يدعو إلى ضرورة
- الفكر الإسلامي في العقلية الغر
- جامعة الملك عبدالله تطلق 450 ب
- النقد الانطباعي: نقد الشعر الح
- تشهد إصدارات المركز إقبالاً وا
- منسوبو المركز يعزون الأسرة الم
- ولي العهد يرعى اجتماع مجلس الأ
- ولي العهد يرعى اجتماع مجلس الأ
- ندوة عن العلامة المحقق الدكتور
- ندوة عن العلامة المحقِّق الدك
- الحرف العربي فلسفة النشأة وجما
- في يوم اللغة العربية: احتفاء ب
- معالي الدكتور علي النملة: المو
- مشروع موسوعة الحرمين الشريفين
- الاثنينة تكرم الأستاذ محمد عبد
- الشيباني يدعو للتوافق التنموي
- الدولة السعودية الأولى في رحلة
- مناع: الرقيب لم يتحول إلى دينا
- وقفات مع حسن حنفي في قراءاته ل
- القرامطة في شرقي الجزيرة العرب
- الدكتور عبدالرحمن الشبيلي يتحد
- الأستاذ خالد المانع يتحدث عن ا
- الدكتور أحمد السالم يتحدث عن إ
- الثقافة الإسلامية: بين الموضوع
- خبير تغذية: التطعيمات تقلص الإ
- الدكتور أحمد السالم يتحدث عن إ
- الأمين العام يستقبل معالي وزير
- مدرسة الخويطر: شخصية واحدة ..
- شهدت إصدارات مركز حمد الجاسر ا
- مدرسة الخويطر.. شخصية واحدة وس
- ينبع عبر التاريخ
- مشروع تطوير أقسام اللغة العربي
الدكتور أحمد السالم يتحدث عن إضاءات في مراحل حياته
الرياض - دارة العرب - استعرض سعادة الدكتور أحمد بن عبدالله السالم –الأكاديمي والشاعر السعودي – ذكرياته مع البدايات الأولى من حياته وصولاً إلى الجامعة متحدثًا عن أبرز المواقف التي أثرت في حياته والصعوبات التي واجهها في مسيرته العلمية، جاء ذلك في محاضرة بعنوان: "إضاءات في مراحل الحياة"، ألقاها في مجلس حمد الجاسر يوم السبت 18 ذو القعدة 1435هـ الموافق 13 أيلول (سبتمبر) 2014م وأدارها سعادة الدكتور محمد باحميد.
وقد افتتح المحاضرة بقصيدة ألقاها قبل 12 عام في دارة العرب عن فضائل المجلس الذي أسسه الشيخ حمد الجاسر ثم انتقل للحديث عن مراحل التعليم الأولى في دومة الجندل وتوجهه لحفظ القرآن وتعلّمه بعد إصرار والده -الذي كان إماماً - على ذلك نظرًا لبعد المسافة بينه وبين المدرسة التي كانت تبعد كيلو مترات عنه وكان يذهب إليها مشيًا على الأقدام، وقد استمر في تحفيظ القرآن لمدة ثلاث سنوات ثم التحق بمدرسة مجاورة للحي بعد إنشائها تلقى فيها تعليمه الأساسي.
ثم انتقل إلى المرحلة التعليمية الثانية في سكاكة في المعهد العلمي وبداية توجهه إلى المكتبة بتوجيهات من الأديب السوري الذي كان أحد أساتذته في تلك المدرسة وقد اكتشف فيه موهبة الشعر فأرشده إلى الكتب الأدبية حيث كتب أول أبياته في الصف الثالث إذ شكر فيها أستاذه الذي وجهه إلى هذا المجال وشكر من أنشأ المعهد العلمي ذلك الصرح التعليمي الذي ينهل الناس منه العلوم والمعارف.
ثم تحدث في إضاءته الثالثة عن مرحلة التعليم الجامعي في كلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وتعينه معيدًا في كلية اللغة العربية في قسم النحو والصرف وحصوله على درجة الماجستير في النحو والصرف عام 1403هـ ومن ثم الدكتوراه عام 1407هـ، مستعرضًا الصعوبات التي واجهها وكان يواجهها الطلاب الذين ذهبوا إلى تركيا للإطلاع على المخطوطات، ثم عمل رئيسًا لقسم النحو والصرف وفقه اللغة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لمدة أربع سنوات، ثم عميدًا لكلية اللغة العربية بنفس الجامعة ثم وكيلاً لشؤون الطالبات، ومثل الوطن في العديد من المحافل الدولية في الشعر والأدب، ورأس جمعية اللغة العربية وساهم في العديد من اللجان، كما شارك في العديد من الندوات والمؤتمرات المحلية والدولية وله العديد من المؤلفات العلمية والأدبية وقد صدر لها مجموعة دواوين شعرية منها "بوح الخاطر" و"دموع في مواجهة الطوفان" و"قبلات على الرمل والحجر" و"صدى الوجدان" وقد قرأ على الحاضرين قصيدتين بناء على طلبهم كانت الأولى قد عارض فيها قصيدة أبي تمام "السيف أصدق إنباءً من الكتب" حيث تفاخر أبو تمام بالعرب والعروبة الذين انتفضوا لعمورية ولم تثبطهم مقولات المنجمين بل كان سيفهم أصدق إنباءً من الكتب، بينما عروبة اليوم تتداعى عليها الأمم وتكتنفها المخاطر وتحدق بها من كل صوب ولا يزال الشاعر يستنهضهم ويحثهم على الوثوب واليقظة لمواجهات التحديات التي تحاك للأمة في قصيدة مطلعها "أسرج حصانك إن العرب في نشبِ"، ثم قصيدة أخرى غزلية كان قد نشرها ضمن ديوان "صدى الوجدان"، واختتم بها المحاضرة التي أثرتها المداخلات والأسئلة التي تفضل بالرد عليها.
وقد افتتح المحاضرة بقصيدة ألقاها قبل 12 عام في دارة العرب عن فضائل المجلس الذي أسسه الشيخ حمد الجاسر ثم انتقل للحديث عن مراحل التعليم الأولى في دومة الجندل وتوجهه لحفظ القرآن وتعلّمه بعد إصرار والده -الذي كان إماماً - على ذلك نظرًا لبعد المسافة بينه وبين المدرسة التي كانت تبعد كيلو مترات عنه وكان يذهب إليها مشيًا على الأقدام، وقد استمر في تحفيظ القرآن لمدة ثلاث سنوات ثم التحق بمدرسة مجاورة للحي بعد إنشائها تلقى فيها تعليمه الأساسي.
ثم انتقل إلى المرحلة التعليمية الثانية في سكاكة في المعهد العلمي وبداية توجهه إلى المكتبة بتوجيهات من الأديب السوري الذي كان أحد أساتذته في تلك المدرسة وقد اكتشف فيه موهبة الشعر فأرشده إلى الكتب الأدبية حيث كتب أول أبياته في الصف الثالث إذ شكر فيها أستاذه الذي وجهه إلى هذا المجال وشكر من أنشأ المعهد العلمي ذلك الصرح التعليمي الذي ينهل الناس منه العلوم والمعارف.
ثم تحدث في إضاءته الثالثة عن مرحلة التعليم الجامعي في كلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وتعينه معيدًا في كلية اللغة العربية في قسم النحو والصرف وحصوله على درجة الماجستير في النحو والصرف عام 1403هـ ومن ثم الدكتوراه عام 1407هـ، مستعرضًا الصعوبات التي واجهها وكان يواجهها الطلاب الذين ذهبوا إلى تركيا للإطلاع على المخطوطات، ثم عمل رئيسًا لقسم النحو والصرف وفقه اللغة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لمدة أربع سنوات، ثم عميدًا لكلية اللغة العربية بنفس الجامعة ثم وكيلاً لشؤون الطالبات، ومثل الوطن في العديد من المحافل الدولية في الشعر والأدب، ورأس جمعية اللغة العربية وساهم في العديد من اللجان، كما شارك في العديد من الندوات والمؤتمرات المحلية والدولية وله العديد من المؤلفات العلمية والأدبية وقد صدر لها مجموعة دواوين شعرية منها "بوح الخاطر" و"دموع في مواجهة الطوفان" و"قبلات على الرمل والحجر" و"صدى الوجدان" وقد قرأ على الحاضرين قصيدتين بناء على طلبهم كانت الأولى قد عارض فيها قصيدة أبي تمام "السيف أصدق إنباءً من الكتب" حيث تفاخر أبو تمام بالعرب والعروبة الذين انتفضوا لعمورية ولم تثبطهم مقولات المنجمين بل كان سيفهم أصدق إنباءً من الكتب، بينما عروبة اليوم تتداعى عليها الأمم وتكتنفها المخاطر وتحدق بها من كل صوب ولا يزال الشاعر يستنهضهم ويحثهم على الوثوب واليقظة لمواجهات التحديات التي تحاك للأمة في قصيدة مطلعها "أسرج حصانك إن العرب في نشبِ"، ثم قصيدة أخرى غزلية كان قد نشرها ضمن ديوان "صدى الوجدان"، واختتم بها المحاضرة التي أثرتها المداخلات والأسئلة التي تفضل بالرد عليها.