​يرعى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز –ولي العهد وزير الدفاع، الرئيس الفخري لمؤسسة حمد الجاسر الخيرية- اجتماع مجلس أمنائها العاشر، صباح اليوم الخميس 24 ربيع الأول 1436هـ الموافق 15 كانون الثاني "يناير" 2015م

ويناقش الاجتماع عددًا من الموضوعات المُدرَجة على جدول الأعمال، إذ يُستعرض التقرير الثقافي لأنشطة مركز حمد الجاسر الثقافي خلال عام 1435هـ، وإنجازات المركز بفعاليَّاته المختلفة من المحاضرات والندوات والإصدارات المختلفة من الكتب ومجلَّة "العرب ومجلَّة ونشرة "جسور".

جدير بالذكر فإن مركز حمد الجاسر الثقافي أنجز خلال هذا الموسم عددًا من الإصدارات وقدم العديد من الأنشطة الثقافية المتنوعة تناولت موضوعات في مختلف المجالات، وشارك فيها كوكبة من العلماء والمفكرين والمختصين في مجالات (اللغة، والأدب، والقضايا الفكرية والاجتماعية، والتربوية والتعليمية، والصحافة والإعلام، والصحة والمجتمع، والآثار والرحلات، والتاريخ، والقانون والشؤون الدولية، والفكر الإسلامي)، ومن أبرز المشاركين في هذا الموسم الثقافي: معالي الدكتور صالح بن حميد، ومعالي الدكتور علي النملة، ومعالي الدكتور أحمد السالم، ومعالي الشيخ محمد بن ناصر العبودي، ومعالي الدكتور ناصر الدين الأسد، ومعالي الأستاذ محمد بن عبدالله الشريف،  ومعالي الدكتور إبراهيم أبوعباة، ومعالي الدكتور محمد ولد أباه، والدكتور أحمد الزيلعي، والدكتور عبدالعزيز الهلابي، والدكتور محمد الهدلق، والدكتور تركي بن فهد آل سعود، والدكتور محمد الفاضل، والدكتور عبدالله مناع، والدكتور عائض الردادي، والدكتور مرزوق بن تنباك، والدكتور عبدالرحمن الشبيلي، والدكتور خالد الدخيل، والدكتور محمد مفتاح، والدكتور فهد الحارثي، والدكتور عبدالعزيز بن لعبون، والدكتور فايز الشهري، والدكتور عزالدين موسى، والدكتور سعد البازعي، والدكتور علي بن إبراهيم الغبان، والدكتور صالح بن عبدالعزيز النصار، والدكتور معجب الزهراني، والدكتور عبدالعزيز بن محمد السويلم، والأستاذ حجاب الحازمي، والأستاذ محمد القشعمي، والأستاذ حسين بافقيه، والأستاذ إبراهيم البليهي... وغيرهم

وتكرم مؤسسة حمد الجاسر الخيرية، ممثلة بمجلس أمنائها، هذا العام عالمًا جليلاً ذا إسهامات ثقافية وعلميَّة عدَّة، وقد تولَّى عضوية تحرير مجلَّة "العرب" بعد رحيل الشيخ حمد الجاسر رحمه الله، ألا وهو سعادة الدكتورعبدالله بن صالح العثيمين عضو مجلس أمناء المؤسسة، الأمين العام لجائزة الملك فيصل العالمية.